The nascent Egyptian blogosphere seizes its freedom of the press opportunity, posting photos of police beating protesters and taking hard stances against Mubarak. But will their freedom last beyond elections?
By Mark Glaser
Popular Posts
-
هل هناك 100 مليون بلوغ او مدونة حول العالم؟ الرقم قرأته على موقع «بلوغ هيرالد» الذي يرصد المدونات حول العالم، غير ان قراءتي كانت الشهر الماض...
-
ناشطون يرون أن الحملات ساهمت بتضخم الديات السعودية.. عتق الرقاب إلكترونيا تويتر كان اللاعب الرئيسي في إنقاذ خالد الحربي (الجز...
No comments:
Post a Comment