Popular Posts

Thursday, June 28, 2007

مدونات الحرب.. إعلام حقيقي حين تغيب الوسائل الأخرى

مدونات الحرب.. إعلام حقيقي حين تغيب الوسائل الأخرى

البروفيسور لوفلهولتس تساءل عن مدى الحيادية بمدونات الحرب (الجزيرة نت)

عثمان كباشي-عمان

تركز النقاش في اليوم الثاني الختامي لمؤتمر الحوار الإعلامي الألماني العربي بالعاصمة الأردنية عمان أمس الأربعاء على موضوع المدونات في زمن الحروب والنزاعات، وناقش المشاركون الجوانب العديدة التي تتعلق بمدى توفر الموضوعية فيما تقدمه هذه المدونات، ومدى نجاحها في التفريق بين ما هو ذاتي وما هو موضوعي.

وقد تأمل المشاركون في أمثلة معينة من مدونات الحرب، خاصة العراقية بغية تقييم ما تقدمه، وما إذا كان يمكن اعتبار ما تنتجه معلومات بديلة خاصة حين تغيب أو تغيّب وسائل الإعلام المحترفة.

وابتدر النقاش البروفيسور مارتن لوفلهولتس من جامعة إلمناو الفنية في ألمانيا، طارحا في البداية عددا من الأسئلة تتعلق بمدى المسافة التي يتركها المدون بينه وبين الحدث الذي يعالجه، وهل بالإمكان القول إن موضوعات الحرب يمكن أن تكون حيادية للدرجة التي يمكن اعتبارها مصادر حقيقية للمعلومات.

واعتبر البروفيسور لوفلهولتس أن مدونة سلام باكس الشاب العراقي، الذي نقل يوميات الحرب في بداية الغزو الأميركي للعراق، أوضح نماذج مدونات الحرب، مشيرا إلى أن ظروفا بعينها هي التي ضمنت نجاح سلام باكس، خاصة حين غاب الطرف الآخر وحين تبنى باكس اللغة الإنجليزية وسيطا للعبور إلى قرائه الذين كان أغلبهم في الغرب. وبحسب لوفلهولتس فإن الواقع الحالي لمدونات الحرب ليس مشابها للظروف التي ظهرت فيها مدونة سلام باكس.

المؤتمرون واصلوا نقاشهم حول مدونات الحرب (الجزيرة نت)
أنواع مختلفة
وإلى جانب مدونة باكس أشار لوفلهولتس إلى مدونات أخرى مثل مدونات الجنود الأميركيين، وأبرزها مدونة Killing Time In Iraq، مؤكدا أن عددا منها حورب من قبل وزارة الدفاع الأميركية، كما تطرق أيضا إلى نوع آخر أطلق عليه صفة المحترف مثل مدونات الصحفيين المحترفين الذين تبعث بهم مؤسساتهم لتغطية الحروب والنزاعات، أو مدونات الصحفيين المحترفين الذين يعملون بالقطعة ولا يرتبطون بوسيلة معينة.

وفي مداخلته اعتبر الأستاذ بالجامعة الأميركية في القاهرة الدكتور إبراهيم صالح أن مدونات الحرب يمكن تقسيمها إلى قسمين، الأول ينطلق من داخل مناطق الحروب والنزاعات والآخر من خارجها. ورغم إشارته إلى عدم وجود إحصاءات كافية لمدونات الحروب في المنطقة العربية، فإنه دعا إلى أن تصبح وسيلة للحوار بين المتصارعين.

محاذير ومخاوف
من جانبه رأى الصحفي الفلسطيني مفيد محمد أحمد أن مدونات الحرب يمكن أن تلقي الضوء على خلفيات الأحداث، لكنه حذر من أن بعضها قد يبتعد عن المصداقية ويميل إلى التحريض الطائفي خاصة في العراق.

وفي إطار المصداقية ذاتها، يقول البروفيسور لفولهولتس إن مدونات الحرب تعتمد على المشاهدة الذاتية للمدون نفسه أو لروايات شهود العيان، وفي المقابل تركز وسائل الإعلام التقليدية على مصادر معتمدة تشير إليها في كل قصة إخبارية، وهو ما لا تفعله كثير من مدونات الحرب التي يمارس بعضها دورا دعائيا.

واعتبر لفولهولتس أن مدونات الحرب تؤدي وظيفة مكملة لدور وسائل الإعلام التقليدية، بيد أنها تصبح المصدر الوحيد للمعلومات خاصة حين تتطرق للحروب والنزاعات التي تتجاهلها وسائل الإعلام التقليدية كما هو الحال في سريلانكا.

Thursday, June 14, 2007

Digital divide 'is still there'






"Opportunity for all is a cruel myth," said Lord Puttnam, warning that technology, rather than opening up learning, could be reinforcing social divisions.






Speaking at the launch of a report calling for a fresh approach to "digital inclusion", Lord Puttnam said the education system currently "is failing to challenge a whole slew of longstanding inequalities in opportunity and access to learning".

And despite large sums of money being spent on technology in schools, the report from education researchers Futurelab says we need an urgent re-think in how that information and communication technology (ICT) is applied.

"We need to move beyond the assumption that simply providing hardware and offering access to ICT will bridge the gap," says Futurelab's research director, Keri Facer.

As Lord Puttnam put it: there needs to more than a "technological sticking plaster".

The "digital divide" has been a problem almost since computers first arrived in education - with warnings that the haves would become the have-mores and the have-nots would be left even further behind.

Tuesday, June 12, 2007

"معركة إلكترونية" حول مصير هيئة الأمر بالمعروف عبر "العربية.نت"






الرياض- أسماء المحمد، دبي-العربية.نت

تحولت نتائج الاستفتاء الأسبوعي الذي يجريه موقع "العربية.نت" إلى ما يشبه معركة حامية الوطيس بين المؤيدين والمعارضين لدور "هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" في السعودية، وحشد كل فريق منهما مؤيديه للتصويت لصالح موقفه ما أدى إلى تسجيل رقم قياسي لعدد المصوتين بلغ لأول مرة في تاريخ الموقع أكثر من 327 ألف زائر، وحسمت المعركة لصالح المطالبين ببقاء الوضع القائم.

وفي حين بدأ الإقبال على التصويت هادئا في الأيام الثلاثة الأولى التي شارك فيها نحو 17 ألف زائر فقط، تضاعف الرقم في اليومين الأخيرين ليصل في الساعات الأخيرة قبل رفع التصويت إلى نحو 500 صوت إضافي كل دقيقة.

ويسأل الاستفتاء الذي شارك زوار الموقع بالإجابة على أسئلته عن طريقة التعامل المتوجب اتباعها حيال الشكاوى المتزايدة من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في السعودية، وجاءت الإجابات لتعكس المواقف المتباينة حيال هذه القضية التي تتنوع ما بين إصلاح الهيئة أو إغلاقها أو إبقائها كما هي دون إصلاح.

واختتم الاستطلاع بتصويت 63.7% لصالح تجاهل الشكاوى المتزايدة من الهيئة باعتبارها مغرضة و34.4% لصالح المطالبين بإلغاء الهيئة والبحث عن بديل لها، و1.9% فقط لصالح المطالبين بإعادة النظر في وضعها الحالي.

وكان التصويت قد بدأ في أيامه الأولى هادئا ومتوازنا ما بين وجهتي النظر المطالبة بإغلاق الهيئة أو إبقائها كما هي دون تعديل حيث تراوح التصويت لكل واحد منهما ما بين 45% من الأصوات في حين بقيت أقلية لا تزيد عن 5% تؤيد اتخاذ الموقف الوسطي المطالب بإعادة النظر في وضع الهيئة الحالي، وذلك قبل أن تزداد سخونة المعركة وتحسم بفارق كبير لصالح الاتجاه المحافظ.

عودة للأعلى

ترويج المنتديات

دعوة للتصويت في أحد المنتديات



الطريف في الأمر أن المنتديات الإلكترونية لعبت دورا كبيرا في زيادة أعداد المشاركين، حيث تم توجيههم في كل منتدى نحو خيار محدد، كان في الغالب يصب في مصلحة الحفاظ على الهيئة وتجاهل الشكاوى ضدها.

ومثال على ذلك منتدى "بريدة سيتي"، الذي حرص على نقل تطور نتائج الإستفتاء بشكل مستمر، مع دعوة مباشرة للتصويت للخيار الأول، وهو تجاهل الشكاوى، معتبرا ذلك إعلاء لـ"صوت الحق"، حتى أن الموقع أورد صورة تمثل ما يراه الخيار الوحيد للإجابة.

ولم يقتصر التشجيع على المشاركة في استفتاء "العربية.نت" على المنتديات العامة، بل وصل إلى تلك المتخصصة في الاقتصاد، كما في منتدى الأسهم السعودية، الذي طلب أحد اعضائه التصويت لاستمرار الهيئة "واحتسبوا الأجر من الله".

عودة للأعلى

.. والمعارضون يشرحون

وكانت الأسابيع الأخيرة قد شهدت جدلا كبيرا داخل السعودية حول الدور الذي تقوم به هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بعد وفاة رجلين داخل مقرات الاحتجاز الخاصة بالهيئة وشكوى رفعتها سيدة سعودية تتظلم فيها من أضرار تعرضت لها على يد أحد رجال الهيئة.
وللوقوف على الحجج التي يسوقها معارضو الهيئة ومطالبتهم بإلغائها، أو على الأقل قوننة عملها، التقت العربية.نت عددا من الشخصيات السعودية التي تتبنى هذا الرأي للاطلاع على موقفهم.

وفي هذا السياق رفض عضو مجلس الشورى السعودي الدكتور محمد آل زلفة موقف الفئة المتعاطفة مع الأخطاء الصادرة من كوادر الهيئة وتبريرها، أو التقليل من ضررها وخطورتها بقوله "هناك من يقول إن رجال الحسبة لا يحاسبون، في حين لا يوجد في الشرائع من هو فوق المحاسبة. ولا بد من معاقبة من يخطئ ورفع الحصانة الدينية أو السياسة والاجتماعية عنه، وان لايكون احترام العاملين في أجهزة الدولة حق أريد به باطل. ويجب أن لا نردد بأن لرجال الهيئة أفضال على المجتمع فكل العاملين في أجهزة الدولة يقومون بادوارهم ولا يمنع ذلك من محاسبتهم في حال ارتكاب الأخطاء. فما بالك عندما تكون هذه الأخطاء متعلقة بشبهة الاختطاف واستخدام السلطة بتعسف وصولاً إلى حالات الوفاة".

ودعا عآل زلفة إلى إغلاق مراكز الهيئة التي شهدت وفاة معتقلَين، مع نزع صلاحيات القبض والمداهمة من أعضاء الهيئة، وحصر دورهم في الإبلاغ عن المخالفات.

وكانت الصحف السعودية حفلت، في الفترة الأخيرة، بشكاوى من مواطنين حول ما يصفونه بمضايقات يتعرضون لها من رجال الهيئة، حتى تطور الامر أخيراً إلى وفاة شخصين اعتقلا في مركزين للهيئة، وبدأت الشرطة تحقيقاً حول ظروف وفاتهما. كما توفيت سيدة آسيوية بعدما ألقت بنفسها من الطابق الرابع في مبنى داهمه رجال الهيئة في جدّة.

وتحدث عن تلقيه، كعضو في مجلس الشورى، العديد من الشكاوى بهذا الخصوص، وأن "المجالس تتحدث عن الأخطاء والأخلاقيات المتدنية، وهناك من يسبغ صفة القدسية على أفراد الهيئة ويضعهم فوق القانون، فيما نعيش مرحلة انفتاحية يقودها خادم الحرمين الشريفين ولا تتسق هذه الممارسات مع دور السعودية كمملكة للإنسانية".
عودة للأعلى

ترهيب واستغلال سلطة

أما القانوني محمد بن حسين الدوسري، الذي يعتبر نفسه مناهضاً لممارسات وتجاوزات جهاز الحسبة، فيؤيد التصعيد الإعلامي ضدها، وظاهرة إصرار المواطنين
الحصول على تبرير للاعتداء الممارس ضد ذويهم كما حدث في القضايا الثلاث. ويقول للعربية نت: "نسمع ونرى كثراً من أشكال التشنج والتعسف والتخويف والترهيب واستغلال السلطة من أفراد الهيئة في شكل يومي".

ويرى الدوسري أن الحق الإنساني بالا عتراض ضد التصرفات التعسفية عموماً، التي تصدر من الجهات الرسمية المسؤولة، والتي يرتكز تأسيسها على تحقيق انسانية الفرد المواطن والحفاظ على كرامته، هو حق أصيل كفلته الشرائع والدساتير والمواثيق الدولية، ضد التصرفات التعسفية التي قد تبلغ أحيانا حد القتل والجريمة الجنائية بمختلف أشكالها و طرقها.
عودة للأعلى

حلّ الهيئة وتسريح كوادرها

من جهتها، نادت الإعلامية الدكتورة حسناء القنيعير، التي تنشط في مناهضة التطرف والعنف باسم الدين، بحلّ جهاز الهيئة، معتبرة أنه، "في أسوأ الاحتمالات وهو بقاؤها، لا بد من وضع عناصرها تحت إدارة أجهزة الشرطة، بعد تدريبهم على أصول التعامل مع الجمهور، وخاصة المراهقين". وشددت القنيعير، في حديثها لـ"العربية.نت" على ضرورة تحذير أعضاء الهيئة من توجيه الاتهامات، واختراق خصوصية الأفراد، إلى جانب ما يُوجّه للنساء حول كشف الوجه، وغيره من الأمور الخلافية الأخرى، التي لا تؤثر على الأمن القومي، لكن يُكرس لها وقتاً وجهداً كبيرين.

وأضافت: "لابد من احترام إنسانية الفرد، وكفانا ذلاً باسم الأمر بالمعروف"، معتبرة أنه "لا يوجد شعب في العالم أكثر انضباطا أخلاقيا من الشعب السعودي أما الفساد فله أربابه وأماكنه وإدواته التي كثيرا ما تعجز كوادر الهيئة عن الوصول إليه

Sunday, June 10, 2007

Methodologies for Mapping the Political Blogosphere






This paper explores the interconnections of individual blogs related to the case of Australian-born Guantanamo detainee David Hicks, examining that part of the Australian blogosphere concerned with news and politics. There is a strong and sustained engagement with this case by Australian political bloggers, but a lack of sustained coverage of the case by bloggers outside of Australia.

Wednesday, June 06, 2007

Censorship 'changes face of net'





Egyptian blogger

Filtering was only one aspect of internet repression, the group said. It added that increasingly it was seeing "politically motivated" closures of websites and net cafes, as well as threats and imprisonments.

Twenty-two-year-old Egyptian blogger Abdul Kareem Nabeel Suleiman was imprisoned for four years in February for insulting Islam and defaming the President of Egypt.

Fellow Egyptian blogger Amr Gharbeia told the BBC that the internet was allowing people to express themselves: "The web is creating a more open society, it is allowing more people to speak out. It's only natural that upsets some people."

The Amnesty conference - Some People Think the Internet is a Bad Thing: The Struggle for Freedom of Expression in Cyberspace - will have some well-known speakers including Wikipedia founder Jimmy Wales.

It marks the first anniversary of Amnesty's website irrepressible.info, which is being relaunched to become an information hub for anyone interested in the future of internet freedom.

افتتاح منتدى متخصص بمهاجمة الهيئة على الإنترنت

افتتاح منتدى متخصص بمهاجمة الهيئة على الإنترنت




وافتتح مؤخرا منتدى متخصص بالهجوم على رجال الهيئة، ويحمل المنتدى اسم "جرائم هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" وهذا المنتدى الذي لم يتم حجبه في السعودية يلقى أعدادا متزايدة من الزوار نظرا لجرأة فكرته ولكثرة المواطنين والمقيمين الذي يشكون من معاملة الهيئة لهم.

Sunday, June 03, 2007

Rachid Jankari comments Social Media and Censorship







Il ne s’agit plus d’un acte isolé. Mais d’une tendance lourde. Le Maroc, certes, enregistre une croissance soutenue et exponentiel du net avec plus de 400000 abonnés dont 97% en haut débit (ADSL) et 5 millions d’internautes.

Or, la censure s’amplifie. Plusieurs sites ont été déjà victimes de la censure. Il s’agit, notamment, du site de cartographie et image satellitaire « Google Earth », du site des blogs « livejournal ».
My Google Profile