الخميس
الساعة 12 مساءا بتوقيت القاهرة
تعرض الجزيرة فيلما وثائقيا عن المدونين المصريين
صور الفيلم مع علاء و مالك و آخرين
http://forum.divx4arab.com/viewtopic.php?t=11795
بارك الله فيكم وربنا يقويكم ويثبتكم ويكتر من أمثالكم أنا ماكنتش أعرف أن ممكن يكون فى شباب مصرى بالشجاعة دية يارب نقدر نعمل حاجة فى الحكومة الهباب ديه اللى عايزة الحرق ربنا معانا
الروح تدب فى المدونات فتمشى وتتحرك
شاهدت برنامج الجزيرة عن المدونين المصريين فى الأعادة اليوم وللحق شعرت فيه ان الروح دبت فجأه فى المدونات وبدأت تمشى وتشعر وتتحرك .. .. .. لم أقابل أحد من المدونين على الأطلاق وأعتقد ان كلهم لا يعرفوا من أنا وكنت أتعامل مع أفكارهم وكتاباتهم وأكون رؤيتى الخاصة عن كل منهم حسبما أقرأ له .. كان ينقصنى الأحساس بهم ونبرات أصواتهم ودفء كلامهم على السنتهم .. .. واليوم دبت الحياه فى كلماتهم المكتوبه فشاهدت علاء يدون من موبايله ووائل يتكلم عن مدونته ومالك ينشر المنشورات فى ميدان التحرير وغيرهم .. .. مبروك يا رجاله .. صوتكم واصل .. وتعبكم مش على الفاضى أبداً
http://egyptcamira.blogspot.com/
بصراحة فرحت كثير بالشباب المصرى الحقيقى .. كنت أظن ان اهتمامات الشباب فى الافلام والكورة ولكن ما رأيته فى هذا التسجيل اسعدنى وأعطانى الامل .. ولكن السؤال .. متى يتجاوب الشعب مع أولاده ؟ أظن ان الاجابة ستكون قريبا .. ولنتفاءل خيرا ..
نعم تابعت الفيلم الوثائقي بفرح واندهاش أنتم تؤسسون لزمن جديد وترسمون للحرية درباً لتتقدم هذا الوعي .. وهذا القدر من الرقي في التعامل مع الواقع يدل على أنكم ( في السليم ). ............ ........ بصراحة كمان أنتم بتحرجو المعارضة المنظمة وأحزاب الكراتين نضالكم ليس فيه ادعاءات ولا مصالح شخصية بداية الزمن الجديد في أيديكم تمسكوا باللحظة المهم الحرية و الإحساس بأن الإنسان موجود من خلال الإعلان عن عدم قبوله لأي مظهر من مظاهر الكبت . معكم .. أحيي أصابعكم وهي تنسج كلمات الجرأة والشجاعة بروح جديدة وعقول متنورة أحييكم من القلب
تهانئنى لكم لقد وصلت رسالتكم. الأن فقط بعد متابعتى للجزيرة أصبحت أعرف عنكم مثلى مثل الملايين فى العالم العربى. وفقكم الله وثبتكم على كلمة الحق يا شجعان.
والله شباب مصر لسه بخير مع كل هذه الضغوط من بطاله وصعوبة المعيشه والتعليم وأمن الدوله و المعتقلات وتفاهة الاعلام وسفاهة الممثلين وخلاعة المغنيات وغناء الرقاصات وكتيييييييييييييير من الضغوط الخارجيه و الداخليه على الشاب الغلبان التي من المفروض أن تدفعه الى الانحراف الفكري والخلقى والادبي وللا مبالاه الساسيه أو الفكريه وأن يصبح الشعار العام للشباب الغلبان "يا عم كبر دماغك" أو أن يصبح في غيبوبة البانجو والترامال وبرشام الصراصير ولكن ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين فأنا أرى من بعيد شابا يصلح ما أفسده الكبار بخوفهم من السلطه وأرى فتاة ترسخ في وجدانها أعيش بكرامتي او أموت بها فالله يكت من امثالكم وأنا في هذا الدرب معكم
هى مساله وقت فقط ممكن نكون سنوات وتعرف مصر معنى الحريه والعدل ارجو اننا لا ننسى ايمن نور اللى باعتبره من اهم اسباب الحراك اللى حاصل
Post a Comment
No comments:
Post a Comment